تحويل لعبة Outlast إلى فيلم سينمائي
موقع Bloody Disgusting أعلن حصريًا ان استوديو Lionsgate، اللي ورا سلسلة أفلام SAW الشهيرة، واستوديو Red Barrels، واحد من أهم مطوري ألعاب الرعب، أعلنوا عن صفقة لتحويل سلسلة الرعب Outlast لفيلم سينمائي.
المنتج الكبير في أفلام الرعب It, Barbarian، وLate Night with the Devil روي لي ، هيقود عملية تحويل اللعبة للفيلم، وبيوعد يقدم نفس الرعب الحقيقي اللي خلى سلسلة ألعاب Outlast تحب لأكتر من 37 مليون لاعب حول العالم.
كاتب الألعاب The Burrowers, Hellbenders جي تي بيري هيشتغل على السيناريو للفيلم، وقال بيري: "استوديو Red Barrels بيكسر حدود الرعب في الألعاب بقاله أكتر من عشر سنين، وده وقت ممتاز نستكشف الشخصيات اللي بنحبهم على الشاشة الكبيرة."
ومع تاريخ Lionsgate في إنتاج أفلام رعب عالية الجودة، ونجاحات زي The Strangers: Chapter 1 و Imaginary، ومع سمعة Red Barrels في كسر حدود الرعب في الألعاب، الفيلم الجاي واعد بتقديم تجربة مشوّقة تحافظ على عناصر الرعب الأصلية في السلسلة زي الأجواء الغامرة، تصميم الصوت المخيف، والتوتر اللي مبيتوقفش.
روي لي قال: "لما Outlast نزلت في 2012، غيرت ملامح ألعاب الرعب ورفعت مستوى الانغماس في اللعبة، وقصتها العميقة بتدي أساس مثالي لفيلم يغوص في الرعب النفسي والجسدي اللي في قلب السلسلة. متحمس جدًا أقدم العالم ده لجمهور جديد ولمحبين السلسلة."
وقال ديفيد شاتونوف، الشريك المؤسس والمدير الإبداعي في Red Barrels: "كمحبين لأفلام الرعب في كل أشكالها، إحنا في Red Barrels معجبين جدًا بشغل روي لي وLionsgate. أفلام الرعب القديمة والجديدة أثرت علينا، والفرصة دي إننا نشتغل على فيلم Outlast مع أساطير حقيقيين في الرعب هي حلم، أو كابوس، اتحقق."
من بداية السلسلة في 2012، تطورت سلسلة Outlast كألعاب رعب بتركز على النجاة بالقصة، بداية من اللعبة الأصلية وبعدها Outlast: Whistleblower، ثم الجزء المستقل Outlast 2. وآخر إصدار كان The Outlast Trials في 2024 اللي قدّم تجربة لعب جماعي حتى 4 لاعبين. وتحت الرعب النفسي اللي بيعرّف كل جزء من Outlast، دايمًا فيه ثيم متكرر عن استغلال السلطة والمؤسسات الفاسدة.